السبت، 26 نوفمبر 2016

Auguste Comte اوجست كونت

Auguste Comte (1798–1857) is the founder of positivism, a philosophical and political movement which enjoyed a very wide diffusion in the second half of the nineteenth century.
أوغست كونت (1798-1857) هو مؤسس الفلسفة الوضعية، وهي حركة فلسفية و سياسية التي تمتعت بإنتشار واسعة جدا في النصف الثاني من القرن التاسع عشر.

Symbolic Interactionism نظرية التفاعل الرمزي

Symbolic Interactionism
نظرية التفاعل الرمزي 


Symbolic interactionism is a social psychological theory developed from the work of Charles Horton Cooley and George Herbert Mead in the early part of the twentieth century (the actual name of the theory comes from Herbert Blumer). According to this theory, people inhabit a world that is in large part socially constructed. In particular, the meaning of objects, events, and behaviors comes from the interpretation people give them, and interpretations vary from one group to another. Cooley, in his theory of a "looking glass self," argued that the way we think about ourselves is particularly apt to be a reflection of other people's appraisals (or more accurately, our imagining of other people's appraisals) and that our self-concepts are built up in the intimate groups that he called "primary groups." Mead emphasized that human beings do not react directly to events; they act based on their interpretation of the meaning of events.
نظرية التفاعل الرمزي هو نظرية نفسية اجتماعية وضعت من أعمال تشارلز هورتون كولي وجورج هربرت ميد في الجزء المبكر من القرن العشرين (الاسم الفعلي للنظرية يأتي من هربرت بلومر). ووفقا لهذه النظرية، والناس تسكن عالما في جزء كبير منه اجتماعيا. على وجه الخصوص، ومعنى الأشياء والأحداث والسلوكيات يأتي من تفسير الناس يعطيهم، والتفسيرات تختلف من مجموعة إلى أخرى. كولي، في نظريته عن "تبحث النفس الزجاج،" وذكر أن الطريقة التي نفكر بها أنفسنا هي عرضة بشكل خاص ليكون انعكاسا لتقييم الآخرين (أو بدقة أكثر، لدينا التصور من تقييم الآخرين) والتي مفاهيمنا عن النفس وتراكمت في المجموعات الحميمة التي وصفها بأنها "جماعات الأولية." أكد ميد أن البشر لا تتفاعل مباشرة للأحداث. يتصرفون بناء على تفسيرهم لمعنى الأحداث.

ماهو الخطأ العيني والخطأ المعياري واكتبي تعريفهم مع امال فلمبان

الخطأ العيني 
الذي يشتمل على الأخطاء العشوائية المرتبطة بالحقيقة القائلة بأن هناك عينة واحدة من مجموعة العينات الممكنة هي التي تم سحبها بالفعل من مجتمع البحث . هذا الخطأ العيني يتم دراسته بواسطة الخطأ المعياري . 
والذي يدل على مدى الاختلاف في نسبة توزيع السمات والخصائص في المجتمع عن نسبة توزيع نفس السمات و الخصائص في العينة المختارة، وتعتبر طريقة التوزيع الطبيعي للعينة و المجتمع الأصلي من الطرق المناسبة لمعرفة مدى تمثيل العينة وخاصة  في المجتمعات غير الكبيرة غير المحدودة، وتعتمد على علمنا أن السمات النفسية والتربوية تتخذ الشكل الطبيعي الجرسي بحيث أن ما نسبته 68 % من المشاهدات تقع ضمن انحراف معياري واحد وحوالي 95 % من المشاهدات تقع ضمن انحرا فين معياريين  عن الوسط الحسابي ، وللتأكد من تمثيل العينة للمجتمع الأصلي يتم تحديد توزيع العينة المختارة فإذا كان توزيع العينة طبيعيا فإن  ذلك يدل على أن العينة ممثلة لمجتمع الدراسة وإلا فإن هناك تحيز في اختيار العينة
الخطأ المعياري 
هو طريقة قياس أو تقدير الانحراف المعياري لتوزيع العينة المصحوب بطريقة التقدير. .


مثال على نظرية التفاعل الرمزي | Example of Symbolic Interactionism

A good example of the looking glass self is a person trying on clothes before going out with friends. Some people may not think much about how others will think about their clothing choices, but others can spend quite a bit of time considering what they are going to wear. While they are deciding, the dialogue taking place inside their mind is usually a dialogue between their "self" (that portion of their identity that calls itself "I") and that person's internalized understanding of their friends and society (a "generalized other"). An indicator of mature socialization is when an individual quite accurately predicts how other people think about him or her. Such an individual has incorporated the "social" into the "self. "

الأربعاء، 9 نوفمبر 2016

الأنواع الثلاثة للانتحار التي ذكرها دور كايم


الأنواع الثلاثة للانتحار التي ذكرها دور كايم



1- الإنتحار الأنومي : ويعطي هذا النوع من الإنتحار صورة عن المجتمع الحديث . إذ عندما يحدث خلل في ضوابط الحياة الاجتماعيه كالأزمات الاقتصاديه المفاجئة والكوارث والازمات الاسريه والحروب فإن ذلك يؤدي عادة الى تدهور في المعاييرالتي يقرها المجتمع في تسيير حياة افراده اليوميه وتنحل روابط المجتمع التي تحفض حياته ويبفقد افراد المجتمع الشعور بالامن .

2- الإنتحار الأناني : يحدث هذا النوع من الانتحار عند الفرد الذي يفقد الامل في الاستمرار في الحياة لكون مجتمعه قد فقد الروابط الاجتماعيه التي تجمع اعضاءه جميعا وذلك بسبب التفكك الاسري او السياسي او الديني وهذا النوع يحدث عادة لدى اصحاب الاراء الدينيه المتطرفه ومجتمعات المدن ذات السياقه الضعيفه وكذلك في حالات الطلاق .

3- الانتحار الغيري : يحدث هذا النوع من الانتحار عادة في المجتمعات ذات العادات والتقاليد القوية فالفرد يقتل نفسه حماية لشرفه او مجرد افتداء نفسه لغرض معين او لمجرد حبه للظهور فبعض الاشخاص يقتلون انفسهم لأنهم يرون ان ما يعملونه انما هو استجابه لدعوة ربهم وكذلك ان بعض المرضى وكبار السن يتخلصون من انفسهم لكي يريحوا غيرهم من المضايقة كما يحدث بسبب فقدان الزوج او الزوجه وماشبه ذلك 

الاثنين، 7 نوفمبر 2016

منهج دراسة الحالة والمنهج التجريبي وشبه التجريبي بالتفصيل مع امال فلمبان

منهج دراسة الحالة 

أصل مصطلح دراسة الحالة :

أخذ علم النفس الأكلينكي مصطلح" دراسه الحاله " عن الطب النفسي والعقلي . و عم أستخدام المصطلح رغم اعتراض الكثير من الأكلنكين علي استخدام كلمه الحاله في الاشاره الي الكائن الانساني الذي يعاني من اضطراب بدنب او انفعالي. و يعني مصطلح "تاريخ الحاله" أصلا تاريخ المرض الحالي أو الأمراض التي تشكل التاريخ الطبي للمريض . ويتحدث الباحثون في العلوم النسانيه عاده عن "تاريخ الحياه" و يطلقون علي البيانات التي يستخلص منها هذا التاريخ مصطلح "الوثائق الشخصيه " وبدخول الأخصائي النفسي الي العياده اتسع مصطلح "تاريخ الحاله" فأصبح يشمل التاريخ الطبي والتاريخ الأجتماعي لشخص مدعمين بالوثائق الشخصيه وبيانات الأختبارات السيكولوجيه و نتائج المقابلات.فأصبحت الخاله العياديه موضوع دراسه أجتماعات فريق العياده . وهكذا فأن مصطلح "دراسه الحاله" يستخدم للأشاره الي العمليه التي نجمع من خلالها البيانات والي البيانات نفسها والي أستخدامها أكلينيكيا . الا أن هيدا بولجار تفضل أستخدام مصطلح "تاريخ الحاله" للأشاره الي الأستخدام العلمي لتاريخ الحاله. وتشكل الوثائق الشخصيه وبروتكولات الأختبارات و السجلات الطبيه و سجلات المقابلات التشخيصيه و العلاجيه "تاريخ الحاله" الا انها لا تمثل طريقه دراسه الحاله بوصفها طريقه للبحث.

صياغة الأهمية التطبيقية لبحث عن انحراف الأحداث مع اتباع الارشادات


قدمي محاولة لصياغة الأهمية التطبيقية لبحث عن انحراف الأحداث مع اتباع الارشادات التي تم شرحها في المحاضرة مع دكتوره سهام احمد العزب


- الأهمية التطبيقية للدراسة :

 تبرز الأهمية التطبيقية للدراسة من خلال كونها تتناول بالدراسة والتحليل فئة مهمة من المجتمع انحرفت وباتت تهدد كيان المجتمع بالتفكك وتعرض حياة أفراده للخطر وبالتالي أصبحت هذه الفئة غير منتجة وعالة على المجتمع.

صياغة مشكلة البحث عن أثار وسائل التواصل الاجتماعي

صياغة مشكلة البحث:

أصبحت الشبكات الإلكترونية وسيلة فعالة للتواصل الاجتماعي حيث تتيح الربط بين الزملاء والأصدقاء وليس هذا فقط بل تساعد في التعرف والتواصل بين الأشخاص والمجتمعات المختلفين بعضهم البعض، ومن هذا المنطلق سعت الشبكات الإلكترونية لتوفير قدر مناسب من المواقع التي تدعم التواصل وأبرزها على الإطلاق موقعي الفيسبوك وتويتر، وقد لاحظت الباحثة من خلال مشاهداتها ومتابعتها أن هذه المواقع تزداد نسبة انتشارها يوما بعد يوم خاصة بين طالبات الجامعة حيث يتنوع استخدامهن لها بين ما هو إيجابي وما هو سلبي فضلا عن قوة تأثيرها على العلاقات الاجتماعية، ومن هنا تتمحور مشكلة البحث حول تلمس الباحثة من خلال متابعتها الميدانية وتعاملها الشخصي مع مواقع التواصل الإلكترونية زيادة انتشار هذه المواقع وقوة تأثيرها على فئة تعتبر من أكثر مستخدميها وهن طالبات الجامعة مما دعا للقيام بهذا البحث لإلقاء الضوء على هذه الظاهرة في مجتمعنا.

الأربعاء، 2 نوفمبر 2016

اختبار المشكلات الاجتماعية مع دكتوره ليلي محمد جمال


يهتم اصحاب اتجاه الخلل الوظيفي بالربط بين انحرافات السلوك المختلفة للفرد وبين البيئة الفيزيقية التي يحيا فيها . ( خطا )
من صفات المدمن مشاركة الآخرين والنشاط الدائم والعناية بالمظهر . ( خطا )
ظاهرة تعاطي المخدرات ظاهرة حديثة الظهور في الدول . ( خطا) 

مشكلة الادمان مشكلة عالمية نستطيع مقاومتها بجهد فردي . ( خطا )
يري اصحاب التحليل النفسي ان الادمان هو لهفة شرهه مستمرة لبعض المواد من اجل التخفيف من الضيق او الحصول علي النشوة .  ( صح )
يعتبر الإدمان شكلا من أشكال التكيف الانسحابي غير المتوافق مع المعايير والقيم السائدة في المجتمع ( صح )